[size=16][/size]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
[size=21]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اردت ان أفتح هذا الموضوع
لنتسابق جميعاً للخير
نريد نبدأ سوياً
في اقتراحات إيجابية
بحيث اننا نتخيل ان الرسول صلى الله عليه وسلم
سوف يدخل علينا اليوم من الباب
ويرى أعمالنا
فكل منا يقترح ان نقوم اليوم بعمل من الأعمال الصالحة بحث ان نبادر جميعاً في تنفيذها
ونعود لهذا الموضوع وكل منا يروى لنا ماذا فعل
وما هي الصعوبات التي وجدها
بمزاولته هذا العمل
ثم نقوم بعمل أخر من أقترحاتكم
يلا يا شباب نبدأ
أدعو الله ان تكون الفكرة نالت اعجابكم
اردت ان أفتح هذا الموضوع
لنتسابق جميعاً للخير
نريد نبدأ سوياً
في اقتراحات إيجابية
بحيث اننا نتخيل ان الرسول صلى الله عليه وسلم
سوف يدخل علينا اليوم من الباب
ويرى أعمالنا
فكل منا يقترح ان نقوم اليوم بعمل من الأعمال الصالحة بحث ان نبادر جميعاً في تنفيذها
ونعود لهذا الموضوع وكل منا يروى لنا ماذا فعل
وما هي الصعوبات التي وجدها
بمزاولته هذا العمل
ثم نقوم بعمل أخر من أقترحاتكم
يلا يا شباب نبدأ
أدعو الله ان تكون الفكرة نالت اعجابكم
وتقبل الله منا و منك الصالحات
ونتخيل
[/size]ونتخيل
لو رآك محمد –صلى الله عليه وسلم- لأحبك
*****
قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- "وددت أني لقيت إخواني، قال الصحابة: أو ليس نحن إخوانك؟ قال: أنتم أصحابي، ولكن إخواني الذين آمنوا بي ولم يروني" رواه أحمد وصححه الألباني.
بين يديك أخي المسلم (10) وسائل لنصرة نبيك محمد –صلى الله عليه وسلم- فلعلك تقوم بمستطاعك منها:
(1) الاقتداء به –صلى الله عليه وسلم- في معاملته لأهل بيته، ومع أهله وجيرانه.
(2) تربية الأبناء على محبته –صلى الله عليه وسلم- .
(3) إجلال النبي –صلى الله عليه وسلم- وتعظيمه ومحبته أكثر من محبة النفس والأهل.
(4) الحرص على الصلاة على النبي –صلى الله عليه وسلم- كلما ذكر، وبعد الأذان، ويوم الجمعة.
(5) قراءة سيرته والاهتداء بهديه –صلى الله عليه وسلم- وربطها بحياتنا وواقعنا.
(6) طباعة الكتب وتوزيع الأشرطة التي تعنى بحياته –صلى الله عليه وسلم- .
(7) بغض أي منتقد للنبي –صلى الله عليه وسلم- أو لشيء من سنته.
( مقاطعة كل بلد يسيء للإسلام والمسلمين.
(9) محبة العلماء وتقديرهم لمكانتهم وصلتهم بميراث النبوة.
(10) الفرح بظهور سنته -صلى الله عليه وسلم- بين الناس .
*****
قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- "وددت أني لقيت إخواني، قال الصحابة: أو ليس نحن إخوانك؟ قال: أنتم أصحابي، ولكن إخواني الذين آمنوا بي ولم يروني" رواه أحمد وصححه الألباني.
بين يديك أخي المسلم (10) وسائل لنصرة نبيك محمد –صلى الله عليه وسلم- فلعلك تقوم بمستطاعك منها:
(1) الاقتداء به –صلى الله عليه وسلم- في معاملته لأهل بيته، ومع أهله وجيرانه.
(2) تربية الأبناء على محبته –صلى الله عليه وسلم- .
(3) إجلال النبي –صلى الله عليه وسلم- وتعظيمه ومحبته أكثر من محبة النفس والأهل.
(4) الحرص على الصلاة على النبي –صلى الله عليه وسلم- كلما ذكر، وبعد الأذان، ويوم الجمعة.
(5) قراءة سيرته والاهتداء بهديه –صلى الله عليه وسلم- وربطها بحياتنا وواقعنا.
(6) طباعة الكتب وتوزيع الأشرطة التي تعنى بحياته –صلى الله عليه وسلم- .
(7) بغض أي منتقد للنبي –صلى الله عليه وسلم- أو لشيء من سنته.
( مقاطعة كل بلد يسيء للإسلام والمسلمين.
(9) محبة العلماء وتقديرهم لمكانتهم وصلتهم بميراث النبوة.
(10) الفرح بظهور سنته -صلى الله عليه وسلم- بين الناس .
من حقوق النبي –صلى الله عليه وسلم- على أمته:
(1) الإيمان به –صلى الله عليه وسلم- كما أمر الله في كتابه "فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون" [الأعراف: 158].
(2) طاعته –صلى الله عليه وسلم- وامتثال أمره، واتباعه والاقتداء بسنته.
(3) احترامه وتوقيره وتعظيمه، وتقديم محبته على محبة كل أحد.
(4) وجوب التحاكم إليه والرضا بحكمه، كما قال الله تعالى" فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما" [النساء:65].
والحمد لله أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
في انتظار تفاعلكم مع هذا الموضوع
جعله الله في ميزان حسناتكم
فهو ولي ذلك ولقادر عليه
(1) الإيمان به –صلى الله عليه وسلم- كما أمر الله في كتابه "فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون" [الأعراف: 158].
(2) طاعته –صلى الله عليه وسلم- وامتثال أمره، واتباعه والاقتداء بسنته.
(3) احترامه وتوقيره وتعظيمه، وتقديم محبته على محبة كل أحد.
(4) وجوب التحاكم إليه والرضا بحكمه، كما قال الله تعالى" فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما" [النساء:65].
والحمد لله أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
في انتظار تفاعلكم مع هذا الموضوع
جعله الله في ميزان حسناتكم
فهو ولي ذلك ولقادر عليه